واجه رئيس بلدية محافظة أحد رفيدة محمد سالم الوادعي استفسارات عدد من أهالي المحافظة عن أسباب سرعة انتقال ما يحتويه السوق القديمة بالكامل إلى السوق الجديدة والواقعة على طريق الصوح - الفرعين، وقال إن الظروف اقتضت ذلك، مشيرا إلى أن من بين الأسباب دواعي الشروط الصحية لسلامة المواطن والمقيم للنقل السريع للسوق الجديد، وذلك بعد انتشار الروائح الكريهة والبعوض، والتي خلفها سوق الأغنام القديم والمسالخ المجاورة، التي عانى منها سكان المخططات المحيطة به، والتي بدأت تشهد نموا سكانيا، وأصبحت داخل النطاق العمراني، علاوة على ما يعانيه المصلون بجامع ابن جارالله من الروائح الكريهة المنتشرة، وأصبحت مصدر إزعاج كبير للمصلين.
وأضاف الوادعي أن المعدات بأنواعها في موقعها القديم تشكل مصدر إزعاج مستمر للمواطنين على وجه الخصوص، موضحا أنه تم الإسراع بنقلها بعد عدة شكاوى على أرض الواقع، وبناء على ذلك اقتضت المصلحة العامة النقل عاجلا للسوق الجديد، مع توفير جميع ما يحتاجه المواطن والمقيم في موقع واحد من الأغنام والبيطريين والمسلخ والمعدات على اختلافها ومواد البناء من الخرسانة والبطحاء والأسمنت، وكذلك الشعير والعلف والحطب والفحم، وجامع (رجال ونساء)، وتشغيل بوفيه وسوق تجارية وغيرها من الخدمات المتكاملة، التي سيحتضنها السوق الجديد خدمة لأهالي المحافظة بوجه عام.
وأضاف الوادعي أن المعدات بأنواعها في موقعها القديم تشكل مصدر إزعاج مستمر للمواطنين على وجه الخصوص، موضحا أنه تم الإسراع بنقلها بعد عدة شكاوى على أرض الواقع، وبناء على ذلك اقتضت المصلحة العامة النقل عاجلا للسوق الجديد، مع توفير جميع ما يحتاجه المواطن والمقيم في موقع واحد من الأغنام والبيطريين والمسلخ والمعدات على اختلافها ومواد البناء من الخرسانة والبطحاء والأسمنت، وكذلك الشعير والعلف والحطب والفحم، وجامع (رجال ونساء)، وتشغيل بوفيه وسوق تجارية وغيرها من الخدمات المتكاملة، التي سيحتضنها السوق الجديد خدمة لأهالي المحافظة بوجه عام.